بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله القائل {وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ}
والقائل {قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ}
والصلاة والسلام على الهادي البشير القائل (إن اللهَ ليُملي للظالمِ ، حتّى إذا أخذه لم يفلتْهُ)
أيها الكرام الأفاضل حمداً لله حتى يبلغ الحمد منتهاه ، كم هو يوم جميل أن نستيقض على خبر هلاك هالك وطاغية طال ما أزبد وأرعد ووجه خنجره وسلاحه وإعلامه في نحور المسلمين في بلاده وبلاد الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين ، ولكن مهما طال ليل الظالم الآ أن فلق الصبح والحق سيبدده ويمزق أشلائه .
فلقد تحقق بفضل الله ثم ببسالة أبناء الوطن وجنوده المخلصين وتخطيطهم الموفق المسدد قُطع راساً من رؤس الأفاعي الكبار والبقية تباعاً بحول الله ، حمداً لله على تدمير وتمزيق المارق صالح الصماد رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي للحوثي عليه من الله ما يستحق ، والله نسأل أن يعجل بدحر وهلاك أعوانه ومن هم على شاكلته جميعاً ومن يقف ورائهم محاولاً النيل من سيادة بلادنا والنيل من إسلامنا ووحدتنا .
فالحمد لله إن هذه الخطوة الموفقة لأبطالنا الميامين ماهي الآ نصراً من عند الله لاننا على الحق بحول الله ، وما هذه الخطوة الآ بارقةً تلوح بالأفق لقرب زهوق الباطل بكامله إن الباطل كان زهوقا ، وهي دحراً للظالمين ونصراً مبيناً للحق وأهله بتوقيع وبصمة ومباركة قائد الحزم والعزم فارس العرب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وأمده بتوفيقه ونصره ، اللهم أنصر جنودنا المرابطين على الحدود والثغور اللهم سدد رميهم ، اللهم أنصرهم على من عاداهم ، اللهم وتقبل شهدائهم ، اللهم وأشفي مرضاهم
اللهم وأقر أعيننا وأشفي صدورنا بنصرهم ياقوي ياعزيز ، اللهم وأدم علينا الأمن والأمان وأحفظ علينا ولنا علمائنا وولاة أمرنا وأيدهم بالحق وأيد الحق بهم إنك القادر على كل شيء وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
بقلم إبن الوطن أخوكم :
عبدالرحمن بن طواله - حائل
الحمد لله القائل {وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ}
والقائل {قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ}
والصلاة والسلام على الهادي البشير القائل (إن اللهَ ليُملي للظالمِ ، حتّى إذا أخذه لم يفلتْهُ)
أيها الكرام الأفاضل حمداً لله حتى يبلغ الحمد منتهاه ، كم هو يوم جميل أن نستيقض على خبر هلاك هالك وطاغية طال ما أزبد وأرعد ووجه خنجره وسلاحه وإعلامه في نحور المسلمين في بلاده وبلاد الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين ، ولكن مهما طال ليل الظالم الآ أن فلق الصبح والحق سيبدده ويمزق أشلائه .
فلقد تحقق بفضل الله ثم ببسالة أبناء الوطن وجنوده المخلصين وتخطيطهم الموفق المسدد قُطع راساً من رؤس الأفاعي الكبار والبقية تباعاً بحول الله ، حمداً لله على تدمير وتمزيق المارق صالح الصماد رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي للحوثي عليه من الله ما يستحق ، والله نسأل أن يعجل بدحر وهلاك أعوانه ومن هم على شاكلته جميعاً ومن يقف ورائهم محاولاً النيل من سيادة بلادنا والنيل من إسلامنا ووحدتنا .
فالحمد لله إن هذه الخطوة الموفقة لأبطالنا الميامين ماهي الآ نصراً من عند الله لاننا على الحق بحول الله ، وما هذه الخطوة الآ بارقةً تلوح بالأفق لقرب زهوق الباطل بكامله إن الباطل كان زهوقا ، وهي دحراً للظالمين ونصراً مبيناً للحق وأهله بتوقيع وبصمة ومباركة قائد الحزم والعزم فارس العرب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وأمده بتوفيقه ونصره ، اللهم أنصر جنودنا المرابطين على الحدود والثغور اللهم سدد رميهم ، اللهم أنصرهم على من عاداهم ، اللهم وتقبل شهدائهم ، اللهم وأشفي مرضاهم
اللهم وأقر أعيننا وأشفي صدورنا بنصرهم ياقوي ياعزيز ، اللهم وأدم علينا الأمن والأمان وأحفظ علينا ولنا علمائنا وولاة أمرنا وأيدهم بالحق وأيد الحق بهم إنك القادر على كل شيء وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
بقلم إبن الوطن أخوكم :
عبدالرحمن بن طواله - حائل